منتدى التقافة و العلوم
أهلا و سهلا بك زائرنا العزيز في منتدى الثقافة و العلوم و نتمى أن لا تبخل علينا بالإنضمام حتى تعم الفائدة.
منتدى التقافة و العلوم
أهلا و سهلا بك زائرنا العزيز في منتدى الثقافة و العلوم و نتمى أن لا تبخل علينا بالإنضمام حتى تعم الفائدة.
منتدى التقافة و العلوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى التقافة و العلوم

منتدى متميز
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلcoraanHMLدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
قائمة مواقع صديقة

احاديث نبوية

تَاريخ الرّسُل Collapse_tcat$vbcollapse[collapseimg_forumhome_statistics] ** حديث شريف ** عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال **

تَاريخ الرّسُل Support

It Is Time to know Muhammad
___________
Il est temps de savoir Le Prophète Muhammad
___________

___________

اختبر محبتك


 

 تَاريخ الرّسُل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
netislamic
مستشار
مستشار



عدد المساهمات : 207
نقاط : 26712
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
العمر : 31

تَاريخ الرّسُل Empty
مُساهمةموضوع: رد: تَاريخ الرّسُل   تَاريخ الرّسُل I_icon_minitimeالإثنين 8 نوفمبر - 10:43

تَاريخ الرّسُل %D8%B4%D9%83%D8%B1%20%D8%B9%D9%84%D9%89%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B6%D9%88%D8%B9%20%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D8%B9
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://netislamic.alafdal.net
The dark

The dark


عدد المساهمات : 10
نقاط : 26115
تاريخ التسجيل : 24/01/2010

تَاريخ الرّسُل Empty
مُساهمةموضوع: تَاريخ الرّسُل   تَاريخ الرّسُل I_icon_minitimeالأحد 24 يناير - 5:59

تَاريخ الرّسُل


عليهم الصّلاة والسّلام


لقد بدأ الله جلّت حكمته خلق هذه السلالة من الناس في الأرض بخلق أبي البشر (آدم عليه السلام) من طين. قال تعالى: {إِذْ
قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ طِينٍ *
فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ
سَاجِدِينَ
} [ص: 71-72].


ثم
اشتق الله من آدم حواء زوجاً له بقدرته العظيمة، ثم بثَّ من الزوجين
المجموعةَ البشرية ذكورَها وإناثَها، على نظام التناسل المشاهد. قال الله
تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ
مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا
رِجَالا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَتَسَاءلُونَ
بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا
} [النساء: 1].

ولمّا
كان البشر بحسب تكوينهم عرضة للتأثر بشهوات النفس، ووساوس الشياطين، الأمر
الذي قد يفضي بهم إلى الشرّ والضرّ والظلم، فيكونون مفسدين ظالمين في
الأرض.

ولمّا كان الله سبحانه قد زوّدهم بالعقل الواعي، وبقدرة التمييز بين الخير والشرّ، ولكنهم بحاجة إلى تنبيه وتذكير.
ولمّا
كان الله سبحانه وتعالى قضى لحكمته ورحمته بتدارك هذا النوع الإِنساني
بتنبيهه على الخير والشر، وتعريفه بالحق والباطل، كما تقتضي أن تُّحبَّب
إليه الفضيلة، وتُكرَّه إليه الرذيلة، وأن تهديه إلى سلوك سبيل الحق
والخير والكمال، ليتم بذلك ابتلاؤه واختباره، ووضعه في ظروف الامتحان
الملائمة للمنح التي وهبه الله إياها.

من
أجل كلّ ذلك فقد تدارك الله سبحانه هذا النوع منذ نشأته الأولى في الأرض،
بأن جعل آباه آدم رسولاً، فآتاه الهدى والحكمة، وأنزل عليه أسس شريعة الله
للبشر، من عقيدة وعبادة وتعامل بين الناس.

ومنذ أخرج الله آدم وزوجه من الجنة نبَّهه على مهمة الرسالة التي سيجتبيه لها، ويأمره بتبليغها إلى ذريته. قال تعالى في حكاية ذلك: {قُلْنَا
اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنْ
تَبِعَ هُدَايَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ
} [البقرة: 38].

وقضى آدم في الأرض فترة استغفار وإنابة، فتاب الله عليه، ثم اجتباه بالرسالة وهداه. قال الله تعالى: {ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى} [طه: 122].
وكان آدم عليه السلام رسولاً لذريته.
ثم
تكاثر الناس وتوزَّعوا في جهات الأرض، ينتجعون الرزق والماء في مختلف
بقاعها، وفق النظام الفطري في تكاثر الخلق، وتوزّعهم في شتات الأرض، حتى
كان منهم الشعوب والقبائل.

ثم
بتطاول العهد نَسُوا وصايا أبيهم آدم، وضيَّعوا دينهم، ولعبت بهم الأهواء،
وأضلّتهم وساوس الشياطين، ففسقوا واعتدَوْا وظلموا وكفروا بالله، فتداركهم
الله بإرسال الرسل المعلِّمين، المبشرين والمنذرين، حتى لم يدعْ أمة من
الأمم إلا أرسل فيها رسولاً، يدعو إلى الله، وينذر بعذابه من يكفر به
ويخالف أمره.

قال الله تعالى: {إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلا خلا فِيهَا نَذِيرٌ} [فاطر: 24].
وقال أيضاً: {وَلَقَدْ
بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولا أَنْ اُعْبُدُوا اللَّهَ
وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ
حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ
كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ
} [النحل: 36].

فهاتان
الآيتان تدلاَّن على أنه ما من أمة من الأمم السابقة إلا سبق أن أرسل الله
فيها رسولاً ينذرها، فلم يَدَع الله أمة منعزلة من أمم الأرض تتيه في
ضلالها وغيّها، دون أن يتداركها بالتنبيه على لسان بعض رسله. ومن هؤلاء
الرسل من قص الله علينا قصصهم، وذكر لنا أسماءهم، ومنهم من لم يذكرهم ولم
يقص قصصهم، كما قال تعالى: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلا مِنْ قَبْلِكَ
مِنْهُمْ مَنْ قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ لَمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ
وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلا بِإِذْنِ اللَّهِ
فَإِذَا جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَخَسِرَ هُنَالِكَ
الْمُبْطِلُونَ
} [غافر: 78].

يلا بأه هنبدأ بالرسل بالترتيب



(1)


"آدم عليه السلام"


وهو أول الرسل عليهم السلام. ودليل رسالته من القرآن الكريم ما جاء في الآيتين السابقتين:
(أ) قوله تعالى في آية البقرة: {فإما يأتينكم مني هدى}.
ففي هذا وعد بالهدى من الله تعالى، وإشعار بالرسالة.
(ب) وقوله تعالى في آية طه: {ثم اجتباه ربه}.
والظاهر أن اجتباء الله له بعد المعصية وتوبة الله عليه، إنما هو اصطفاء الله إياه للرسالة.
كما يدل على رسالته عموم قوله تعالى: {وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلا خلا فِيهَا نَذِيرٌ}، وقوله تعالى: {ولقد بعثنا في كل أمة رسولاً}.
وقد
كان أولاد آدم أمة تتطلب رسالة ربانية، وأحرى الناس بأن يكون رسولاً لأول
أمة إنسانية إنما هو آدم عليه السلام أبو البشر، المكلّم من قِبل الله
تعالى.

لذلك نرى اتفاق معظم علماء المسلمين على نبوته ورسالته.
وعن
أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أنا سيد ولد آدم
يوم القيامة ولا فخر، وبيدي لواء الحمد ولا فخر، وما من نبي يومئذٍ - آدم
فمن سواه - إلا تحت لوائي، وأنا أول من تنشق عنه الأرض ولا فخر". رواه
الترمذي.

وقد
تولى الله جلَّ وعلا عرض قصة خلق آدم في تسع سور من القرآن الكريم، وبيّن
لنا في قصته أنه هو الإِنسان الأول الذي بثّ الله منه هذه السلالة من
البشر على وجه هذه الأرض. كما حدَّد الله لنا في كتابه كيفية خلقه لآدم،
بشكل صريح واضح لا يحتمل التأويل، فلا مجال لإِيراد تكهّنات وتخيّلات
وفرضيّات حول كيفية بدء وجود الإِنسان على هذه الأرض، ولا مجال لفرضيات
"دارون" وغيره بعد أن ورد إلينا يقين لا شبهة فيه عن الذي خَلَق وصوّر وهو
بكل شيء عليم. ونحن نعلم أن كل اعتقاد يخالف ما تضمنه القرآن الكريم بشكل
قاطع هو اعتقاد مخالف للحقيقة، وكل اعتقاد مخالف للحقيقة من الحقائق
القطعية التي نصت عليها الشرعية اعتقاد مُكفِّر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تَاريخ الرّسُل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التقافة و العلوم :: المنتديات الإسلامية على مذهب السنة و الجماعة :: منوعات إسلامية-
انتقل الى:  

Search

Powered By D7omy-Hacker