منتدى التقافة و العلوم
أهلا و سهلا بك زائرنا العزيز في منتدى الثقافة و العلوم و نتمى أن لا تبخل علينا بالإنضمام حتى تعم الفائدة.
منتدى التقافة و العلوم
أهلا و سهلا بك زائرنا العزيز في منتدى الثقافة و العلوم و نتمى أن لا تبخل علينا بالإنضمام حتى تعم الفائدة.
منتدى التقافة و العلوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى التقافة و العلوم

منتدى متميز
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلcoraanHMLدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
قائمة مواقع صديقة

احاديث نبوية

بعض عواقب الاستمناء Collapse_tcat$vbcollapse[collapseimg_forumhome_statistics] ** حديث شريف ** عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال **

بعض عواقب الاستمناء Support

It Is Time to know Muhammad
___________
Il est temps de savoir Le Prophète Muhammad
___________

___________

اختبر محبتك


 

 بعض عواقب الاستمناء

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Citbitbw
مستشار
مستشار
Citbitbw


عدد المساهمات : 236
نقاط : 29087
تاريخ التسجيل : 17/10/2009
العمر : 31

بعض عواقب الاستمناء Empty
مُساهمةموضوع: بعض عواقب الاستمناء   بعض عواقب الاستمناء I_icon_minitimeالثلاثاء 9 فبراير - 4:28

ملحوظة : هو فتى مصري يعاني هذه المشكلة





السلام
عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، أحب أن أشكركم على هذا الموقع الرائع،
وأرجو منكم حل مشكلتي..أنا فتى أبلغ السابعة عشرة من عمري، أمارس العادة
السرّية منذ أن كنت في الثالثة عشرة..ولا أخفي عليكم أنني تعلمتها بنفسي
عن طريق الصدفة ..وأدمنتها، حيث صرت أمارسها كل يوم، كان الانتصاب عندي
طبيعيّا جدًّا، ولكن مع مرور الوقت لاحظت أن قضيبي لا ينتصب بشكل جيّد
..حيث يبدو ضعيفًا وشبه مرتخٍ...وكنت في السابق أشعر بحرقة في البول...أما
الآن فلا أشعر... فهل هذا يعني عدم قدرتي على الإنجاب مستقبلا؟ أرجو أن
أجد حلًا طبيعيا؛ حيث إنني لا أريد أن أزور الطبيب. أيضًا لدي شعور عندما
أمارس العادة السرية …بأنني لا أحب أن تكون لي زوجة تقبّلني أو
تداعبني…لأنني لا أشعر إلا بلذّة حركة القضيب..وإخراج السائل المنوي…فما
أخافه الآن ..هل ماتت طبيعتي الجنسيّة؟؟ وهل سأعود طبيعيّا وأمارس الجنس
مستقبلا مع زوجتي بكل متعة، وهل سيشفى قضيبي من ضعف الانتصاب بعد العشرين
عاما؟؟؟ أم أني انتهيت؟؟ أخشى أن أكون قد أصبت بسرطان لا سمح الله....أنا
خائف جدا..أفيدوني أرجوكم.. وأرجو أن أكون قد أفدتكم بكل المعلومات...مع
العلم أنني لدي رغبة قوية في ترك هذه العادة الملعونة..وقد تركتها بالفعل
منذ بضعة أسابيع..وأرجو من الله العفو والمغفرة ...ولكم جزيل الشكر.


المشكلة:

















الحل









إن
طبيعتك الجنسية لم تتغير، ولكنك تعودت على صورة معينة من المتعة نتيجة
للعادة السرية، وبمجرد الإقلاع عن العادة السرية، ثم الممارسة الجنسية
الطبيعية من خلال الزواج بإذن الله فستسير الأمور بطريقتها المعتادة.

وفي
الوقت الحالي، لا يمكن تشخيص الضعف الجنسي، أو ضعف الانتصاب؛ لأنه يمكن أن
يكون ناتجاً عن الإحساس بالذنب نتيجة ممارسة العادة السرية، أو نتيجة
أوهام عن الآثار الجانبية للعادة السرية، والتي يبدو أن بعضها قد وصل
إليك.. ولا ندري ما الذي أدخل السرطان في الموضوع؟!

نعتقد أن مراجعتك لإجاباتنا السابقة عن العادة السرية وآثارها ستكون لها أثر إيجابي عليك بإذن الله.
وسنورد لك هنا إجابة سابقة لنا تناولت بالتفصيل كل الجوانب المتعلقة بموضوع "الإستمناء"
لعلك تجد فيها ماتريد معرفته عن هذا الموضوع .

<<
العادة السرية هي ممارسة جنسية شائعة بين الشباب يكثر اللغط حولها فقهياً
وطبياً، ويبدو أن تأثيرها يتفاوت من شخص لأخر جسمانياً ونفسياً.

والدوافع
إلى ممارسة العادة السرية متنوعة من حب الاستطلاع والاستكشاف، إلى محاولة
"الاكتفاء الذاتي" لعدم وجود شريك، إلى تسكين الشهوة الثائرة ناراً مشبوبة
في العقل والجسم.

ويشيع
الإدمان على "العادة السرية" في أوساط البالغين من غير المتزوجين، وإذا
مرت فترة العشرينات من العمر دون تورط في هذا الإدمان فإن ذلك التورط يصبح
أصعب في السنوات التالية لأن الشهوة تختلف، والاهتمامات تزداد ، وإن كانت
تستمر إدماناً لدى بعض المتزوجين.

وقد
أكدت جميع الدراسات الحديثة والتي أجريت في هذا الشأن أن أية ممارسة جنسية
غير الجماع الكامل المشبع مع المرأة الحلال "الزوجة" يؤدي إلى مشكلات
نفسية وجنسية تتدرج من القلق والتوتر، وتصل إلى العجز الجنسي النفسي
الكامل أحياناً.

المشكلة
في ممارسة "العادة السرية" تظهر في آثارها على المدى المتوسط والبعيد، فهي
تسكين مؤقت وخادع للشهوة، وهي في الوقت ذاته تدريب مستمر ومنظم على إشباع
جنسي غير المنشود، والمشبع بالجماع الكامل.

إذن العادة السرية تخلق مشكلة من حيث تريد أن تقدم حلاً!!!
ولكن ماذا يفعل الشباب في هذه الطاقة التي تملأ جسده، والخيالات التي تداعب ذهنه؟!.
وهذه الطاقة هي طاقة النمو، وطاقة النضج، وطاقة الحياة.. والحياة ليست جنساً فقط‍‍‍‍!
صحيح
أن الجنس يمثل موضوعاً مثيراً في مرحلة الشباب بخاصة، وهذا أمر طبيعي يتفق
مع هذه المرحلة العمرية، لكنه ينبغي ألا يكون الاهتمام الأوحد.

إذا
كنا نرى أن المصادرة على الاهتمام بالجنس في هذه السن أمر غير صحي، وغير
إنساني، فإننا أيضاً نرى أن هذا الاهتمام ينبغي أن يأخذ أشكالاً واعية
تشمل المعرفة العلمية بدلاً من الجهل المستشري. كما نرى أن الاقتصار على
الجنس اهتماماً يشغل كل التفكير أمر غير سوي من ناحية أخرى.

الفراغ
هو عدونا الأول فلا ثقافة هناك، ولا رياضة، ولا فنون، ولا علوم، ولا آدب
ولا هدف للحياة ولا وجهة، والنتيجة أن الشباب من حيث هو حب للمعرفة،
واقتحام الجديد، ومن حيث هو القدرة على المغامرة، والهمة على الفعل تتمحور
كل طاقاته حول الجنس، وبشكل بدائي فج.

ذهب بعض الفقهاء إلى أن الاستمناء أفضل من الزنا، والعفة خير منهما.
ونعود للوصية الخالدة: "من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر.. وأحصن للفرج، ومن لم يستطيع فعليه بالصوم فإنه له وجاء"
والصوم لغة الامتناع، وهو هنا ليس الامتناع عن الطعام والشراب فحسب، بل عن كل مثير ومهيج، ومن ثم صرف الاهتمام إلى أمور أخرى.
الطاقة البدنية في حاجة إلى استثمار في أنشطة تبنى الجسم الصحيح وتصونه.
والطاقة الذهنية في حاجة إلى استثمار في أنشطة تشبع حاجات العقل.
والطاقة الروحية في حاجة إلى استثمار بالعبادة وغيرها.

تبدأ
ممارسة العادة السرية عند الشباب كذلك: ضغط نفسي وجنسي في سن الشباب (دون
العشرين غالبًا)، وعدم استطاعة مادية اقتصادية للزواج، ويبدأ الشباب في
ممارسة الاستمناء كحل وسط - في تصوره - بين الكبت والعلاقات غير المشروعة،
لكن الممارسة تتحول إلى عادة، والعادة تصبح تعودًا وهو ما يشبه الإدمان
الذي يستمر أحيانًا لما بعد الزواج .والمشكلة الأكبر في العادة السرية هي
في آثارها النفسية بعيدة ومتوسطة المدى، وأن الآثار العضوية سهلة المعالجة
بالتغذية والفيتامينات.

والمشكلة
النفسية تنتج عن وجود حلقة مفرغة تتكون - مع الوقت - من خطوات تبدأ
بالإثارة الجنسية بمشاهد معينة، أو بخيالات ذهنية في الأشخاص أصحاب الخيال
الجامح …هذه الإثارة تحدث نوعًا من التوتر النفسي، والاحتقان الدموي في
الحوض، وأعضاء الحوض التناسلية والبولية جميعًا، وفي الطبيعي فإن تخفيف
هذا التوتر والاحتقان يتم عبر الممارسة الجنسية بالجماع الكامل المشبع مع
الزوجة، ولكن في حالة التعود على الاستمناء فإن الجماع مع الزوجة لا يكفي،
بل وأحيانًا لا تحدث لذة جنسية حقيقية إلا عبر ممارسة العادة، وفي بعض
الحالات يمارس الرجل العادة السرية أمام زوجته، أو في الفراش لتحقيق لذته
"البديلة"!!. وتعقب الممارسة فترة من الراحة النفسية والجسمانية قد تطول
أو تقصر، ويبدأ بعدها مرحلة الشعور بالذنب، وتأنيب الضمير، وتستمر حتى
حدوث عملية إثارة جنسية جديدة كافية لتراكم الشعور بالتوتر والقلق
والاحتقان ثم تحدث الممارسة فالراحة.. وهكذا.

ويكون العلاج بكسر هذه الحلقة المفرغة.
الأستمناء
بعد الزواج : وقد لايقف الأمر عند الشباب قبل الزواج بل تستمر ممارساتهم
لهذه ***************العادة الذميمة حتي ما بعد الزواج ...ويجب علي
المتزوج في هذه الحالة إعادة اكتشاف الزوجة "جنسيًا" أمر هام، ويكون هذا
عبر برنامج متدرج يربط بين مثيرات الشهوة: من صور وخيالات، وبين أعضاء
زوجته، وجسمها، ويمكن أن تحدث - لتحقيق ذلك - لقاءات جنسية يتعرى فيها
الزوج والزوجة، وتقتصر على تحسس كل منهما لجسد الآخر بنعومة وهدوء وتأمل
ولو دون ممارسة "جنسية كاملة - والهدف من هذا إعادة الاعتبار الذهني
والنفسي والمادي لسبيل الإشباع الطبيعي للشهوة الجنسية، وينجح هذا
البرنامج حين يحدث الربط بين المؤثرات المهيجة وجسد الزوجة وأعضائها
بوصفها مؤثرات مهيجة من ناحية، وبوصفها "ميدان العمل" لقضاء هذه الشهوة من
ناحية أخرى.

ـ
جسد الزوجة، وموضع عفتها تحديدًا، هو موضع الحرث واللذة وقضاء الشهوة،
وينبغي أن تنفصم العلاقة الذهنية والمادية لدى المستمني بين فرجه: كونه
موضعًا لتحقيق اللذة، وأداة تحقيق هذه اللذة؛ ليصبح فقط جزءاً من أداة
تحقيق اللذة، وموضع تحقيقها دون أن تكتمل هذه اللذة إلا بالنصف الآخر -
عضو زوجته - أداة وموضعًا.

ماذا
أقول؟!.. بصراحة أكثر – ولا حياء في الدين – ينبغي أن تتغير الصلة الحميمة
القائمة بين الرجل وقضيبه، لتحل محلها علاقة أكثر حميمية بينه وبين أعضاء
زوجته الجنسية الأساسية: الفرج والثدي والمؤخرة، وأعضائها الجنسية
الثانوية، الشعر، والرقبة، والأنامل، بل وسائر الجسد. ويمكن هذا في عدة
مواضع منها:


بالنسبة للإثارة: لا بد من محاصرة الأسباب المثيرة للشهوة من صور مرئية،
أو غيرها- خاصة إذا كان المتزوج بعيدًا عن زوجته أو كانت في الحيض مثلاً،
ومحاصرة الأسباب أولى في غير المتزوج، وهذه المسألة هي أهم نقطة في
العلاج.


بالنسبة للشهوة يمكن تهدئة الشهوة/ الرغبة الجنسية باستخدام بعض العقاقير
بجرعات خفيفة، ويستخدم بعض الأخصائيين جرعة ليلية تتكون من "قرص تريبتيزول
25 مجم + قرص ميليريل 30 مجم"، مع ملاحظة أن هذه العقاقير تؤثر على الرغبة
الجنسية فتقللها، وتؤثر على الانتصاب فتقلله أيضًا ، ويضاف إلى هذا حتمية
استثمار الطاقة
الذهنية
والبدنية في أنشطة حقيقية :رياضية، وفكرية، وغيرها لأن جزءا من المسألة
يتعلق بالفراغ النفسي والذهني، والركود البدني، وامتلاء هذا الفراغ هام
للعلاج.

3ـ بالنسبة للممارسة نفسها:
تتم الممارسة بحكم التعود، ولتخفيف التوتر، وتحقيق الراحة واللذة المؤقتة، ولذلك ينبغي أن يبدأ التدرب على "التعود العكسي":
*
بالنسبة للمتزوج ينبغي أن يتم الربط المستمر بين التهيج الجنسي بوسائله
المعروفة، والجماع مع الزوجة بعده مباشرة وفي هذا تتجلى حكمة الرسول صلى
الله عليه وسلم حين قال: "من رأي من امرأة "لا تحل له" ما يعجبه، فليعد
إلى بيته ويصب من زوجته فإنما البضع واحد" والفاء في "فليعد" للترتيب
والتعقيب، أي "جماع عقب كل تهيج"، وبالتالي فإن الابتعاد عن المهيجات يكون
لازمًا بديهيًا في حالة وجود عذر عند الزوجة، أو السفر بعيدًا عنها، أو في
حالة الأعزب "كما أسلفنا".

ويساعد
الأعزب والمتزوج أن يستخدم رمزًا معينًا يركز فيه لكسر الصلة بين التهيج
والاستمناء، بعضهم يرتدي قفازاً في يده، وبعضهم يلبس خاتماً، وبعضهم يبادر
عند التهيج بوضع مادة ذات رائحة كريهة، أو ربط يده بخيط بحيث يعيقه عن
الاستمناء .. إلخ.

إذن كسر التتابع بين التهيج والاستمناء أساسي، ويختار كل شخص ما يردعه أو يناسبه، ومجال الإبداع في هذا مفتوح.
*
إذا حدث الاستمناء يعاقب الفاعل نفسه فوراً بعقاب جسماني مؤلم "لسعة نار
خفيف" مثلاً حالة، وفي حالة نجاحه في كسر الصلة بين التهيج والاستمناء،
وبالتالي "عدم الاستمناء عقب التهيج"، فلابد من أن يعطي لنفسه مكافأة في
شيء يحبه، ويكون في المكافأة جانب مادي: حلوى يأكلها أو ما شابه.

*
إذا حدث الاستمناء، وعاقب الفاعل نفسه، فإن هذه العقوبة تكون البديل عن
لوم النفس وتأنيبها، لأن هذا اللوم عقيم، ويبدد الطاقة النفسية في ألم غير
نافع، إنما ينبغي الاستعداد للمرة القادمة بشكل أفضل.

* إذا تكرر الاستمناء لابد أن تزداد العقوبة، وإذا تكرر النجاح لابد من زيادة المكافأة.
-
أما غير المتزوج فيجب أن يندفع بكل جهده ليتزوج فإنه أحصن للفرج، وأغض
للبصر، والجزء الأهم في العلاج. وحتى يحدث الزواج فعليه بالصوم، وبقية ما
ذكرته من نقاط.

-
يبقى أن أقول أن علاج الاستمناء ليس هو الأصعب بمعنى أن التوقف عنه ممكن
إن شاء الله، ولكن الأهم، وأحياناً الأصعب علاج آثارها، ومنها سرعة القذف،
وهذا موضوع آخر.

-
كما أجدني محتاجًا للتذكير بأن نسيان الذنب هو من التوبة، وأن الشيطان،
والنفس الأمارة بالسوء إنما تلعب أحياناً بمشاعر الإنسان حتى تزرع في نفسه
اليأس، وتضع أمام مخيلته مشهده منكسرًا مهزومًا بينما التائب من الذنب
حبيب الرحمن..


الاستمناء
والانترنت : الابتعاد عن المثيرات صعب جدًا، ولكنه ممكن، بغضّ البصر عن
**************الأجساد الفائرة؛ عارية كانت أو كاسية بملابس تكشف وتصف،
أكثر ما تغطِّي وتستر.البنات يدخلن في "المساومة الخطأ"؛ ففي الإسلام يكون
الحجاب الشرعي هو "المساومة الصواب" التي صيغتها: إذا كنت تريد أن ترى
وتتمتع، وتفعل.. وتفعل.. حسنًا سيكون هذا الأمر، وتكون هذه المتعة جزءاً
من تعاقد أكبر، ومسئولية حقيقية تقابل أو تتكامل مع اللذة التي تريد.

أما
أخواتنا الكاسيات العاريات فيدخلن في "المساومة الخطأ" التي صيغتها: هذا
الذي تراه عيناك الآن هو "عينة" مجانية مما لدينا، ادفع تصلح على المزيد.

والمشكلة
أن "العري" و "التعري" ليس سوى لباس الشهوة والمتعة، وفعله في غير مكانه
يؤدي إلى تشويش كبير في ثقافتنا ومجتمعاتنا، وهو من البلوى التي عمت،
والفوضى التي شاعت وتشيع فينا.

ولا
أميل إلى صب جام الغضب على هؤلاء البنات، وأغلبهن فارغات دون سوء طوية،
ولكن في الوقت نفسه أقول: لا تضع نفسك وسط النار وتقول: إنها تلسعني، فقد
يصعب على الشاب ألا يرى أبدًا ما يثيره، ولكنه يستطيع التغافل والتغاضي
عنه حتى لا يسبب له الألم والضرر بعد ذلك.

لكن
الحاصل أنك -وغيرك بالطبع- ترى "…??." يهتز فتصرف بصرك إليه تتابعه، فيرقص
قلبك معه وتثور شهوتك وترى "…??" بارزة فتركز فيها تفكيرك، وتطلق العنان
لخيالك، وترى الفتاة تلطخ الشفاه والعيون، وترسل الشعر، وتبرز معالم جسدها
فلا تكتفي بالنظرة الأولى، ولكن بثانية وثالثة ويجمح بك الخيال لتجرها من
القليل الذي ترتديه.. إلخ مما يحدث في أحلام اليقظة والمنام.

هذه
الدورة المتصاعدة يمكن وقفها، ويمكن تجنبها إلى حد كبير بالتعقل والتعفف،
والانشغال والتشاغل، فإذا فشلت يكون هذا لأنك فاشل أو ضعيف، وليس لأن هذا
مستحيل. "والمؤمن القوي أحب إلى الله من المؤمن الضعيف.. وفي كل خير..
واحرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز، ولا تقل: لو كان كذا لكان
كذا، ولكن قل: قدَّر الله وما شاء فعل" .

ولمزيد من التوضيحات يمكنك البحث عن كلمة " أستمناء " في الصفحة لمطالعة مشكلات أخري وإجاباتها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بعض عواقب الاستمناء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التقافة و العلوم :: المنتديات الإسلامية على مذهب السنة و الجماعة :: منوعات إسلامية-
انتقل الى:  

Search

Powered By D7omy-Hacker